مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

متى ما فسدالمستضعفون فإنهم يكونوا قد ابتعدوا عن الله ولن يقف الله معهم، ولن يعمل على إنقاذهم.

متى ما فسدالمستضعفون فإنهم يكونوا قد ابتعدوا عن الله ولن يقف الله معهم، ولن يعمل على إنقاذهم.

ولاحظوا القرآن الكريم كيف هو: تتجه آياته لتقول أن المستضعفين هم من سيحضون بنصر الله وتأييده {وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ}(القصص:5-6) ويقول عن المسلمين الأوائل: {وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}(الأنفال:26) إن الوعد هو للمستضعفين وليس للجبابرة والمتكبرين، حتى ولا نصرُ الدين، ولا إنقاذُ الأمة لن يكون على أيدي أولئك الكبار، هكذا السنة الإلهية، سنة إلهية لا يكون إعزاز عباده ونصر دينه إلا على أيدي المستضعفين الذين يغيرون ما بأنفسهم فيصبحون مستضعفين واعين، يستشعرون مسئوليتهم ويثقون بوقوف الله معهم، يثقون بالله، ويثقون بما وعدهم به. فالذي يقول لك: نحن مساكين ونحن كذا ونحن كذا...إنك لو فهمت القرآن فإنك تعدد إيجابيات، وإن اليهود يفهمون هذه. إن اليهود عاشوا هم فترة الاستضعاف وفهموا كيف جاء الله بموسى عليه السلام لينقذهم، ألم يكونوا مستضعفين في مصر تحت هيمنة آل فرعون فرعون وهامان وجنودهم؟ ماذا حصل؟ أنقذهم الله بموسى عليه السلام ، ولهذا نرى أعمالهم، وحاولوا أن تتلمسوها أنتم، إنهم حتى وإن وثقوا بالكبار، بالحكومات، أنها أصبحت صديقة ووثقوا بهم كامل الوثوق إنهم ما زالوا يخافون من الناس من الشعوب، وإن كانوا قد رأوها مقهورة، ورأوها ذليلة، أي أنها مستضعفة، هنا الخطورة عندهم، هنا الخطورة عندهم : أن لا نكتفي بأن نرى أولئك مقهورين وأذلاء، أي أن نراهم مستضعفين، إن هذه هي حالة الانفجار الخطيرة، هي الحالة التي يقف فيها الله معهم، لا بُدَّ أن نفسدهم، لا بُدَّ أن نفسدهم، ألم يسعوا لإفساد الناس إلى كل بيت؟ لأنهم يريدون أن يفسدوا المستضعفين، وهم يفهمون هذه السنة؛ لأن المستضعفين متى ما فسدوا فإنهم حينئذٍ يكونون قد ابتعدوا عن الله ولن يقف الله معهم، ولن يعمل على إنقاذهم. فاليهود عندما تقول أنت: أنك مستضعف، إنهم يرونك قوياً إذا ما كنت مؤمناً، وهم جربوا ورأوا تاريخهم الطويل ما حصل لهم هم، ثم رأوا الحقائق ماثلة في (حزب الله) وفي حركات تشبهه.

اقراء المزيد
تم قرائته 356 مرة
Rate this item

أمام كل حدث يجب أن نتذكِّر قول الله تعالى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ}.

أمام كل حدث يجب أن نتذكِّر قول الله تعالى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ}.

النار ألسنا نؤمن بها، والقرآن يعرضها دائماً، يصورها لنا في تلك الصورة البشعة، يتحدث عن طعام أهلها: شجرة الزقوم، يتحدث عن ثمر هذه الشجرة: {طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمِيمٍ} (الصافات:65-67). بعض الناس وجبة واحدة دسمة على أيدي أحد الناس الذي هو في طريق باطل تصده عن الحق وجبة واحدة دسمة يؤثرها ولا يخاف تلك الوجبات المرة الشديدة التي تغلي في البطون كغلي الحميم، يؤثر تلك الوجبة الدسمة على تلك الوجبات العظيمة في الجنة. على ماذا يدل هذا؟ أليس هذا يدل على ضعف إيمان؟ ضعف إيمان فيمن؟ في الله الذي يملك الجنة والنار، أي: أننا ننطلق مع الآخرين فنتعامل معهم كآلهة، بل وأصبحنا لا نعد الله في تعاملنا معهم كإله. الناس يخافون عندما يقول أحد: يجب أن يكون لنا موقف من إسرائيل من أمريكا، يجب أن نصرخ، يجب أن نحذر من أن يترسخ الرعب منهم في أوساط الناس، يجب أن نخاف من أن تسود كلمة: [إرهاب] فتصبح هي الكلمة التي تسيطر على أذهان الناس، فتصبح مبرراً سيئاً جداً أمام كل ولي من أولياء الله أن يضرب. يقول الناس: "إرهابي ما على أبوه".

اقراء المزيد
تم قرائته 467 مرة
Rate this item

يجب أن تكون اموال التجار في حركة مستمرة وكأنها ملك للأمة.

يجب أن تكون اموال التجار في حركة مستمرة وكأنها ملك للأمة.

يقول سبحانه وتعالى: {وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ} (البقرة: من الآية188). هنا تجد تشريعات متعددة، وتوجيهات متعددة بعد أن قدم هناك بتركيز كبير على موضوع: التسليم لله تعالى، التسليم لله الذي معناه في الأخير: تقبل هداه، والإلتزام بهديه. لأن هديه هو واسع يتناول مختلف الأشياء، فكما أنه هنا يشرع الصيام، هناك في جانب التقاضي فيما بين الناس، التقاضي في الأشياء التي يختلفون فيها، ينهاهم من ماذا؟ ينهاهم من الرشوة. أنت إدلِ بشهائدك إذا معك شهائد، إدلِ بشهائدك، إدلِ ببصائرك، إدلِ بدعواك، أو إجابتك، لكن لا تدلِ بأموال، ولهذا أسماها: ولا تدلوا. لأنها بدل عن الشهادة التي تدلي بها بدل عن الدعوى، بدل عن وثائق معينة تعطي فلوس والحاكم سوف يدبر القضية، يحاول يجعل الحق لك. فإذا كان الحاكم نفسه، نفس الحكام عندما يكون الحاكم قابلاً لأن يرتشي، أن تعرف أنه نفسك أنت تتجاوز حدود الله، وتظلم نفسك أنت. قضية ينهى عنها الحاكم وينهى عنها الناس المتقاضون. {وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ} (البقرة: من الآية188) فعندما أحاول عن طريق الرشوة أن أحصل على مال آخر فأنا أكلت ماله بالباطل، وهي في الواقع كثير من العبارات في القرآن الكريم فيما يتعلق بموضوع المال: أن المال له دور، دور اجتماعي، المال هو مال الناس في الواقع، أعني: في حركة المال التي رسمها الله سبحانه وتعالى هي في الواقع تجعل المال وكأنه للكل. لهذا ربط مسئوليات كثيرة بأصحاب رؤوس الأموال. أليس هناك شرع الزكاة، أوجب عليهم الزكاة، أوجب عليهم الإنفاق في سبيله، حرم عليهم أن يكنزوا أموالهم؟ وأوجب عليهم أن يحركوها. المال يجب أن يكون في دورة مستمرة، في حركة. إذا عندك رصيد من الأموال تتركها تتراكم أموال هناك شغلها عندما تشغلها أنت تثمرها، وتشغل آخرين يعيشون معك فيها. هذه قضية هامة، ولهذا يأتي في كثير من الآيات بعبارة أموالكم. {وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ} (البقرة: من الآية188) لأن حركة المال هي بالشكل الذي في الأخير يبدوا وكأنه مال للأمة. نأخذ من هذه أهمية ما يسمى بالمال العام، الثروات، الواردات العامة، أنها هامة جداً جداً في مسألة تحسين معيشة الناس، هامة جداً لأن النظرة الخاصة بالنسبة للمال ليست نظرة صحيحة من الناحية الإقتصادية، لا ينمو اقتصادك أنت، لا ينمو مالك أنت سواء بشكل تجارة، أو بشكل زراعة إلا في إطار الحركة العامة للمال. إذا سلم المال العام أمكن أن يكون هناك قدرة شرائية، وقدرة في مجال ماذا؟ حركة الناس، في تجارتهم وزراعتهم، فتنهض رؤوس الأموال، تنهض الأموال، وتكثر الأموال. إذا هناك اختلاس للأموال العامة تأتي كثير من الأعباء، تضاف على الأموال الخاصة، تضعف قدرة الناس الشرائية، وفي الأخير لا تدري وصاحب الدكان عاطل عن العمل لا يوجد بيع وشراء، ذلك المزارع زرع وسقى وتعب وحصد، أو جنى ثمار مزرعته، وصل وإذا السوق كساد، لأنه يحصل كثيرٌ من الأعباء، ولهذا هم يعملون جُرع التي يسمونها [جرع اقتصادية]. أليست أعباء على الناس أنفسهم؟ كا

اقراء المزيد
تم قرائته 371 مرة
Rate this item

اليهود يريدون لناالضلال في كل المجالات:{وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ}

اليهود يريدون لناالضلال في كل المجالات:{وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ}

{وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ} (النساء: من الآية44) من هم هؤلاء الذين أوتوا نصيباً من الكتاب؟ أليسوا هم اليهود والنصارى؟ هذه ترد على من يقولون: هم أهل ديانات سماوية! يقول لك: هم أهل كتاب لكن لاحظ كيف طريقتهم، هم أهل كتاب لكن هكذا تعاملهم مع الكتاب اشتروا به ثمناً قليلاً استبدلوا به ضلالا، ثم تحركوا ليصدروا ضلالا {وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ} (النساء: من الآية44) يعني: أن تنظر إليهم؛ بأنهم وإن كانوا أهل كتاب أن لديهم ضلالا ولن يعطوا الناس إلا ضلالا ويريدون أن يضل الناس في كل سبيل {وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ} سبيل الحق في مجال هدى الله، في المجال الثقافي، في سبيل عزتكم، سبيل نموكم الإقتصادي، سبيل تطوركم، سبيل وحدة كلمتكم، كل السبل الصحيحة. يريدون أن نضل كذا، نضل وننصرف إلى ما هو ضلال إلى ما هو ضياع. فيجب أن نفهم هذه كقاعدة: أنهم يريدون، والإنسان الذي يريد شيئاً عندما يتمكن من تنفيذه ينفذه، ما هذا شيء حاصل؟ عندما تراهم متمكنين إعلامياً مادياً متمكنين سياسياً نافذين فافهم بأن كل ما سيعملونه هو: أن يعملوا ما يريدونه وهو ماذا؟ أن تضلوا السبيل، كلمة ضلال مثلما قلنا: يجب أن نفهمها على معناها اللغوي على معناها العربي نترك المصطلحات الأخرى، الضلال معناه: الضياع، انظر إلى ما يريد الله أن يكون الناس عليه وإلى ما يريد لهم من خلال القرآن الكريم تجد أنه يريد لهم أن يكونوا هم الأعلون وهم الأعزاء، هم الأقوياء هم .. يعني: في كل مجال، الهدى له علاقة بكل المجالات التي هي خير للإنسان، فالضلال معناه: ضياع هذه كلها، الضياع في كل مجال من مجالات الخير للناس عندما يقدم مشاريع معينة يجب أن تنظر إليها على هذا النحو: أنه يريد أن تضل السبيل الصحيح في النظرة إليها وفي التعامل معها عندما يقدم لك مشروعا على أساس تقول: [هذا فاعل خير وناس طيبين وهم والله أحسن مننا وهم كذا، كذا .. ] إلى آخره، هنا ضليت السبيل سبيل ماذا؟ سبيل أن تنظر إليه هذه النظرة الحقيقية النظرة التي هو عليها لتعرف واقعه ولتعرف كيف تتعامل معه على أساس واقعه. فيمكن أن يضلك سواء بكلمة جميلة أو بشيء يقدمه بخدمات يقدمها وهو يعلم ويحسب حسابات؛ لأنهم بخلاء يجب أن نعرف أنهم بخلاء والبخيل لا يقدم شيئا إلا وقد حسب ألف حساب لعائداته عليه، لا تتصور أنهم أمة عندهم روح الكرم مثل العرب، العرب معروفون بالكرم بالسخاء كقضية ثابتة لديهم أو عند معظمهم، أما اليهود فهم بخلاء، هم بخلاء فعلاً والبخيل لا يقدم شيئاً إلا وقد حسب ألف حساب لا يكون عطاؤه على أساس أنه كريم وسخي، وكيفما كان سواء استفاد أو لم يستفد؛ لأنه هنا يعتقد أنه ذكي. نحن قلنا في الآية السابقة: أن واجب المؤمنين أن يشعروهم هم أنهم أذكياء، أننا أذكياء، وأننا نعرف واقعهم؛ لأنه يعتبر نفسه ذكيا من كل الجهات قدم مشروعا هو عارف، المشروع هذا سنخدعهم به، ونخليهم ينظرون إلينا

اقراء المزيد
تم قرائته 370 مرة
Rate this item

الله يهيئ فرص لمن هم جديرون بها؛وتكون حُجّةعليهم إذاقصروا في إستغلالها.

الله يهيئ فرص لمن هم جديرون بها؛وتكون حُجّةعليهم إذاقصروا في إستغلالها.

{تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ}(البقرة: من الآية252) {تِلْكَ} إشارة إلى هذه الآيات، وكلمة {آيَاتُ} تعني أعلام أعلام من الهدى، أعلام من البينات، أعلام إلى الحقائق. {تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ} حق لا ريب فيه، حق لا شك فيه، حق لا يتخلف. {تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعَالَمِينَ} (آل عمران:108) كل هذه التأكيدات من عند الله سبحانه وتعالى بشكل رهيب، بشكل يخلق في نفس الإنسان شعوراً بالحياء, بالخجل أمام الله سبحانه وتعالى، تكشف عن رحمته العظيمة بعباده، إنه يرشدنا؛ لأنه لا يريد لنا أن نُظلم. ثم عندما يرشدنا أن نسير على هذه الطريق، عندما يهدينا إلى هذا النّهج هو يقول لنا: بأنه سيكون معنا أنه سيقف معنا، وعندما يحصل لدينا إيمان بأنه سيقف معنا فلنعلم من هو الذي سيقف معنا، هو من له ما في السماوات وما في الأرض وإليه ترجع الأمور. هو من يمكن أن يهيئ، هو من يمكن أن يخلق المتغيرات، هو من يمكن أن يهيئ الظروف، هو من يمكن أن يُعَبِّدَ الطريق، هو من يهيئ في واقع الحياة المتغيرات التي تجعلكم قادرين على أن تصبحوا - وأنتم تسيرون في هذا الطريق - أن تصبحوا أمة قادرة على مواجهة أعدائكم، على ضرب أعدائكم، على قهرهم؛ ولهذا جاء بعدها: {وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ} (آل عمران:109) أي ثقوا بأني عندما أهديكم أن تسيروا على هذا الطريق أني بيدي ما في السماوات وما في الأرض، سأستطيع أن أجعل من يؤيدكم من خلقي، ألم يجعل الله الملائكة تؤيد المسلمين في بداية تحركهم مع الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله)؟. {وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}(الفتح: من الآية7) هو من كل من في السماوات والأرض خاضع له يستطيع أن يهيئ يستطيع أن يفتح الفُرَج، أن يفتح الثغرات في ذلك الجدار الذي تراه أمامك جداراً أصماً، تراه جداراً

اقراء المزيد
تم قرائته 393 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر